شيخنا الفاضل الكريم أبو عمار.. تواضعكم يجبرنا على إحترامكم، والقرب منكم عزة لن تجعلنا نادمين، والثناء هو الهدية المتواضعة لنكون لكم شاكرين. أنتم كالنجوم في السماء لكم هيبة ووقار، أخلاقكم بصمة في بساتين الحب والجمال ولكل مقام مقال. بوركتم على مجهودكم وتعبكم، وصدق العرفان والثناء على إهتمامكم ورعايتكم التي جعلتكم ثروة لبلدنا الحبيب لأنكم كنوز من الياقوت والمرجان في بحر العطاء والخير. عيد ميلاد مبارك وسعيد.