بعد وصول حشود من المسافرين إلى الخارج خلال العطلة ، تستعد سلطات المطار بالفعل لفترة الاعياد والعطلات ، حيث من المتوقع أيضًا أن تطير حشود من العائلات والمسافرين ويعلنون عن الأيام التي يتوقع أن تكون الأكثر ازدحامًا.



وبحسب الإعلان ، سيمر عبر المطار في شهري ايلول 9 وتشرين الاول 10 أكثر من 4 ملايين مسافر على الرحلات الدولية ، بينما مر في أغسطس الماضي نحو 2.2 مليون مسافر عبر المطار ، وهذه الأرقام تذكرنا بالفترة التي سبقت كورونا. وهذا دون تعافي القوى العاملة .. بعض الطوابير والمشاكل في توزيع الأمتعة التي استقطبت عددًا لا بأس به من المراجعات.



وأشار الرئيس التنفيذي لهيئة المطارات ، إلى أنه: "نواصل تحسين الخدمة المقدمة في مطار بن غوريون. في بداية الصيف وعدنا وحافظنا منذ ذلك الحين ، ولكن ما زال أمامنا طريق طويل لنقطعه بشكل أكبر لتقليص وقت الانتظار في طوابير في بنك إسرائيل الوطني. جنبًا إلى جنب مع التحسينات وتنفيذ أنظمة الرقمنة ، سيتمكن عامة الناس من إدارة السفر للخارج بسهولة من خلال إجراءات مستقلة. سنساعد جميع الركاب على استخدام التقنيات المختلفة. هدفنا الرئيسي هو تحسين الخدمة المقدمة للمسافرين من خلال استراتيجية تقوم على الاستثمارات والابتكار الفوري وباستثمار يزيد عن خمسين مليون شيكل. في التخطيط طويل الأجل ، سيؤدي الانتقال إلى مجال رقمي ومتقدم إلى تحسين الخدمة في مطار بن غوريون وتجربة الطيران للركاب ".

الكلمات الدلالية :