الجمعة 16 ديسمبر 2016 16:31 م بتوقيت القدس
شكرا بشار
فلولاك :
* ما عرفنا أدعياء الحرية من شهداءها.
* ولما عرفنا أعداءنا من أصدقاءنا.
* ولما عرفنا صليبية بوتين ووحشيته.
* ولما عرفنا أمريكا الزانية التي تعطي كل من يلبي رغباتها ليحقق مصالحها.
* ولما عرفنا إيران المجوسية على حقيقتها.
* ولما عرفنا وازددنا يقينا أن الشيعة خنجر في ظهر الأمة.
* ولما عرفنا واكتشفنا طائفية حسن نصر الله وتستره بالمقاومة لتنفيذ مشروعه الإيراني الطائفي.
* ولما عرفنا مقدار حرص اسرائيل على بقاء حكمك، تقديرا لجيرتك الحسنة !
* ولما عرفنا أدعياء الوطنية، ولابسي عباءتها المهترئة.
* ولما عرفنا أدعياء القومية يصفقون لكل الميليشيات والدول تذبح وتدمر سوريا العربية، ويسمون ذلك انتصارا وتحريرا.
* ولما عرفنا زيف من يتظاهرون بأنهم أنصار المرأة، ولا ينتصرون لنساء سوريا.
* ولما عرفنا نفاق المتباكين على الطفولة، وهم يرون أطفال حلب ولا يحركون ساكنا.
* ولما عرفنا وازددنا يقينا بأن ما يجري في المنطقة هو حرب على الإسلام وإن كان بعض أدواتها مسلمون.
* ولما عرفنا وازددنا يقينا أن داعش كانت شماعة، وأنها كانت خنجرا في ظهر الشعب السوري وثورته.
* ولما عرفنا أصالة الشعب السوري وحبه لدينه.
* ولما كانت سوريا قد تحولت إلى معسكر تدريب لجيل النصر ومعارك التحرير القادمة، والتي عودتنا عليها الشام على مدار التاريخ.
* ولما عرفنا جيدا جدا شبيحة فلسطين.
* ولما عرفنا الطائفيين الحزبيين الحاقدين الذين يتلفعون بالوطنية، ظنا منهم أنها ستخفي عورة طائفيتهم.
* ولولاك يا بشار ما عرفنا من بكى ممن تباكى.
* ولولاك يا بشار ما عرفنا ماذا تعني كلمة طاغية .
* ولولاك يا بشار ما عرفنا بشار.
فلأجل هذا كله .. شكرا بشار.
منقول عن صفحة فضيلة الشيخ كمال خطيب حفظه الله
التعليقات
خاالد16 ديسمبر 2016
شكرا اروغان.... شكرا ال سعود على ابداعاتكم باليمن..