واصلت الجماعات اليهودية المتطرفة أو ما يطلق عليها “جماعات الهيكل” المزعوم حملاتها لتنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى المبارك، فيما يسمى “عيد الفصح” الذي يوافق يوم الأحد.
وتعتزم تلك الجماعات المتطرفة هذا العام ذبح قربانها الحيواني في المسجد الأقصى، مروّجةً أن “هذا الذبح سيشكل بوابة خلاص اليهود، وخلاص كل العالم من وباء كورونا باعتباره طاعونًا حديثًا”.
ويأتي هذا المسعى في إطار فكرة تأسيس “المعبد” المزعوم معنويًا بإقامة كل طقوسه في الأقصى.