القدس

القدس

الفجر

04:52

الظهر

11:26

العصر

14:15

المغرب

16:33

العشاء

18:00

دولار امريكي

يورو

دينار أردني

جنيه استرليني

دولار امريكي

0 $

دولار امريكي

0

يورو

0

دينار أردني

0

جنيه استرليني

0

القدس

الفجر

04:52

الظهر

11:26

العصر

14:15

المغرب

16:33

العشاء

18:00

رازي طاطور: لم يكن هناك إغلاق في الرينة ليُجمد أو يُمدد أصلًا - الدالة تصاعدت أكثر وشو جابت من دار أبوها!

الثلاثاء 01 ديسمبر 2020 18:44 م بتوقيت القدس

اسعار العملات

0

دولار امريكي

0

دينار أردني

0

يورو

0

جنيه استرليني

مواقيت الصلاة

الفجر

04:52

الظهر

11:26

العصر

14:15

المغرب

16:33

العشاء

18:00

رازي طاطور: لم يكن هناك إغلاق في الرينة ليُجمد أو يُمدد أصلًا - الدالة تصاعدت أكثر وشو جابت من دار أبوها!

في العادة يجري تجديد/تمديد/تجميد.. الشيئ عندما يكون قائمًا في الأصل ولكن في منطقٍ صُلبه الهبل والعبط يصح غير ذلك، فقد "خرجت" الرينة مؤخرًا من "إغلاق" لم تدخلهُ أصلًا، بل وأكثر من ذلك فإن السبب الذي أحالنا للإغلاق لم يتأثر بـ "إغلاقٍ" أفضى في كل مرة إلى غير نتيجة ولستُ أنا من يقول ذلك بالمناسبة بل المُعطيات ذاتها، حيث تصاعد مُنحنى الدالة أكثر ومعدل تسجيل الإصابات اليومي والأسبوعي في الرينة تضاعف.

دخلنا "الاغلاق" مع نحو 60 إصابة و "خرجنا" بأكثر من 90 وهنا مربط الفرس، ما يقودنا بالضرورة للإستنتاج وبمنطقٍ بشريّ بسيط جدًا أن الإغلاق بجوهرهِ لم يقطع سلسلة إنتشار العدوى، وما كان حتى جزءًا من حل، بل مشكلة بعينها وساهم في توسيع رقعة الانتشار.

وهنا نسأل: هل كنا بحاجة لفحوصات أكثر (ليس الهدف الأساس) أم للحد من إنتشار العدوى أم كلاهما وتحقق الأول دون الأخر من الإغلاق هذا؟ وشو جابت من دار أبوها؟ (مليون إشارة استفهام) هل توقف إنتشار العدوى داخل البلد بفرض إغلاقٍ ليس بإغلاق، بل صوريّ وهزليّ، على مداخله ومخارجه؟ أين المنطق بذلك؟ والأصح أن نسأل: لماذا لم نلجأ للفحوصات منذ البداية اذا كانت هي الضمان لعدم الجنوح نحو "الإغلاق" وليس معدل الإصابات؟

الأنكى من ذلك، يجري الحديث عن إستئناف التعليم لصفوف إبتدائية في ضوء تصاعدٍ أخر أكثر حدة وأشدُ مضاضة! وهنا نسال أيضًا: هل داء الهبل والإنفصام باغت أحدهم؟ كيف ومن أين يُفكرون جهابذة و "فطاحل" العصر هؤلاء؟ هل يُفكرون أصلاً؟ هل من أحد هنا ليلجم هذه المسخرة؟ أما آن للجبهة الداخلية أن تضب العدة وتحزم أمتعتها؟

بيت القصيد وأقولها بالبنط العريض وبوضوح الكلام ومبدئية الموقف: تُملي الرينة (سُلطة) إملاءات الجبهة الداخلية التي تستوطن بيننا - الحكم العسكري بحلته الجديدة وصورته الناعمة - وكابنيت كورونا وذلك حبًا وطواعيّة دون طرح هذه الأسئلة أو حتى أن تنتقد وتبدي رأيها (أضعف الإيمان) أو مثلًا أن تحاول ممارسة سلطتها وهي المسلوبة منها مرتيّن!

أما الرينة سكانًا وهي أصل الأصل تخضع لذلك عنوةً وعلى مضض بفعل إرتهان سُلطتها الجديد، فهم الرقبة التي يهون تسليمها في كل مرة. وعلى اللهِ قَصْدُ السَّبيلِ.


الكلمات الدلالية :


اضف تعقيب

التعليقات

امير احمد01 ديسمبر 2020

الفاضي عامل قاضي\r\nشو مع اخوك الي بالجيش يا ابو الوطنيه

اسعار العملات

0

دولار امريكي

0

دينار أردني

0

يورو

0

جنيه استرليني

مواقيت الصلاة

الفجر

04:52

الظهر

11:26

العصر

14:15

المغرب

16:33

العشاء

18:00