القدس

القدس

الفجر

01:40

الظهر

09:38

العصر

13:16

المغرب

16:10

العشاء

17:37

دولار امريكي

يورو

دينار أردني

جنيه استرليني

دولار امريكي

0 $

دولار امريكي

0

يورو

0

دينار أردني

0

جنيه استرليني

0

القدس

الفجر

01:40

الظهر

09:38

العصر

13:16

المغرب

16:10

العشاء

17:37

الجزائر: قيادات في الحزب الحاكم "تبارك الحراك وتدعم مطالبه"

الاثنين 18 مارس 2019 08:11 م بتوقيت القدس

اسعار العملات

0

دولار امريكي

0

دينار أردني

0

يورو

0

جنيه استرليني

مواقيت الصلاة

الفجر

01:40

الظهر

09:38

العصر

13:16

المغرب

16:10

العشاء

17:37

أعلنت عشرات القيادات في حزب "جبهة التحرير الوطني" الحاكم في الجزائر، الأحد، دعمها للحراك الشعبي في البلاد ودعت إلى رحيل المنسق العام للحزب، معاذ بوشارب، وانتخاب أمين عام جديد في أقرب الآجال. 

جاء ذلك في بيان صدر عن اجتماع في محافظة البويرة (جنوب العاصمة) لمسؤولين عن مكاتب الحزب في عدة ولايات. 

وورد في البيان، أن المجتمعين "يباركون الحراك الشعبي ويدعمون كل مطالبه الشرعية ويتبرأون من جميع التصريحات الصادرة من القيادة ضده"، ودعا أصحاب البيان "أعضاء اللجنة المركزية (للحزب) للاجتماع في دورة عادية في أقرب الآجال من أجل انتخاب قيادة شرعية". 

وحزب "جبهة التحرير الوطني" الحاكم يترأسه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وتديره هيئة جماعية من أكثر من 20 عضوا ينسق عملها رئيس البرلمان، معاذ بوشارب. ومنصب المنسق العام، الذي يشغله بوشارب حاليا، هو منصب استحدث لسد فراغ القيادة بعد استقالة جمال ولد عباس، الأمين العام السابق، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، إلى غاية انتخاب أمين عام جديد‎. 

وحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن هذا الاجتماع حضره 72 محافظا من بين 120 يحصيهم الحزب عبر البلاد، وينوي أصحاب هذا التحرك إيداع شكوى الإثنين أمام المحكمة الإدارية بالعاصمة ضد شرعية القيادة الحالية. 

وفي وقت سابق اليوم، نفى حسين خلدون الناطق الرسمي باسم الحزب في تصريحات لوكالة "الأناضول"، أن يكون حزبه ضد الحراك الشعبي. 

وقال إن "موقفنا من الحراك الشعبي كان واضحا، كون الحزب خرج من رحم الشعب ومن المحال أن تكون الجبهة بعيدة عن الشعب". 

وأضاف: "موقفنا هو مساندة المطالب المشروعة للشباب وكل الحراك الشعبي"، وتابع: "نحن نرافقه (الحراك) فيما يخص المطالب المشروعة". 

ودعا خلدون الحراك الشعبي إلى "الانخراط في مؤتمر الحوار الوطني الذي دعا إليه الرئيس، كإطار للحوار الهادئ والمسؤول للانتقال السلس للسلطة". 

ومنذ إعلان ترشح الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، في 10 شباط/ فبراير الماضي لولاية رئاسية خامسة، تشهد الجزائر احتجاجات وتظاهرات رافضة لذلك. 

وعلى وقع ذلك، أعلن بوتفليقة، الأسبوع الماضي، إقالة الحكومة وسحب ترشحه لولاية خامسة وتأجيل انتخابات الرئاسة، لكن تلك القرارات لم توقف الاحتجاجات؛ حيث اعتبرتها المعارضة بمثابة "تمديد" لحكم الرئيس الجزائري، و"التفافا على الحراك الشعبي الذي يطالب برحيله". 


الكلمات الدلالية :


اضف تعقيب

اسعار العملات

0

دولار امريكي

0

دينار أردني

0

يورو

0

جنيه استرليني

مواقيت الصلاة

الفجر

01:40

الظهر

09:38

العصر

13:16

المغرب

16:10

العشاء

17:37