الخميس 14 يونيو 2018 13:52 م بتوقيت القدس
استمرارا لمسيرة العمل والتطوير والبناء نعرض لكم عبر فيلم قصير ملخصًا لفعاليات ومقتطفات من واقع جديد لمدرسة الرينة الثانوية ، بإدارتها الجديدة وطواقمها العاملة خلال العام الدّراسي 2017–2018 .
المدرسة الثانوية في نقلة نوعية مميزة وفي مناخ تربويّ رائع ، وتجهيزات حديثة في الغرف الدراسية والبنية التحتيّة والمختبرات العلمية ، وارتكزت السياسة الحالية على أمرين هامّين :
عينٌ على الطالب وعينٌ على المعلّم ...
الطالب في مركز الحدث ويستحق كل جديد والافضل دائما والمعلّم هو المحرّك الأساسي في القيادة التربوية والتعليمية ويستحق كل تقدير واهتمام .. هاتان العينان هما كفّتا الميزان في مدرسة الرينة الثانوية ، فلنحافظ على العينين لنرى مستقبل أبنائنا مشرقا ومبشرا بكل خير ....
وبمناسبة الخروج إلى العطلة الصيفية وحلول عيد الفطر المبارك نهنئ أولياء الأمور والطلاب ونقول :
كل عام وأنتم بخير
تابعونا وشاهدوا معنا المحطات والتجديدات ....
التعليقات
ابو محمد بصول14 يونيو 2018
يعطيكوا العافيه والى الامام
ابو محمد بصول14 يونيو 2018
يعطيكوا العافيه والى الامام
سليمان محمود بصول 14 يونيو 2018
لقد أعجبني وراق لي أنَّ الكتابات والرسومات الموضوعة على جدران المدرسة لأعلام وعلماء أُمتنا الإسلاميَّة والعربيَّة، في وقتٍ لا يعرف القارئ العربي إلَّا دوستويفكسي وأنطون تشيخوف، وحبَّذا لو تضعوا أيضًا كتابات لعلماء وأدباء معاصرين كمصطفى محمود، ومحمد الغزالي. والحقُّ أنني كواحدٍ من الَّذين تتلمذوا وتخرجوا من هذهِ المدرسة العريقة، فاشهد وأقول أنَّ فيها أقطابًا من المعلمين والمعلمات الأكفاء ذوي الباع الطويل.. الَّذين يُقدِّمون للتلميذ العلم والفكر بكل اخلاصٍ وتفاني... وإنني أبعث من هنا بتحيَّة حارَّة للأستاذ والمدير الجديد -أحمد بصول- على جهودهِ الحثيثة الدؤوبة في سبيل أن ترقى المدرسة وتتقدم أكثر فأكثر... ممَّا يترك أثرًا كبيرًا سيتجلى على بلدنا وشعبنا فيما بعد إن شاء الله... ورحم الله المُعلمة مسعدة الَّتي لا ينساها معلم ولا طالب.. صاحبة الفضل الكبير على السابقين واللاحقين إن شاء الله.