الخميس 22 مارس 2018 22:42 م بتوقيت القدس
في خُطوةٍ مُباركةٍ طيبة، واستمراراً لمسيرة الخير والدعوة والاصلاح ، اسدلَ فتيان الاسلام- الكشاف الاسلامي في قرية الرينة الستار عن برنامجه الجديد برنامج- قِيَمْ أعمارُنا أعمالنا- للموسم الاول من ضمن برامجه وفعالياته وخطته السنوية، ذلك البرنامج المميز الذي يعرض قرابة ثلاثون حلقة مُصورة سيُعرض كل اسبوع حلقة واحدة عبر موقع شاشة نت وذلك في موضوعات اجتماعية دينية اخلاقية وعظية تربوية متنوعة بخطابٍ واداءٍ شبابيٍ به الواقعية والمنهجية، حيثُ عمل على تقديمه واعداده مجموعة فتيان الاسلام في القرية راجين من الله ان يُنثر ذلك البرنامج ثمار الخير والبركة والتغيير والاصلاح في مجتمعنا وابناءه وسلوكياته اكراماً وتبليغاً لدعوة نبينا الكريم.
#فتيان الاسلام #شباب العمل الدعوي الرينة
ننشر لكم زوارنا ومتابعينا الحلقة الأولى من البرنامج تحت عنوان :صانكي يدِم ’كأنني أكلت’...
التعليقات
سليمان محمود بصول 22 مارس 2018
نعم، بهؤلاء الفتيان اليافعين النَّافعين تنهض الأمم وتتقدم الشعوب، الذين يتطلعون إلى نشر الوعي والعلم والخير بين أبناء مجتمعهم، حتى يبنون حضارة حقيقية عنوانها الإيمان العميق والعلم الأثيث، ولقد شاهدنا اخوتنا الأتراك انهم قد ادركوا ذلك منذ سنين.. فكرَّسوا جهودهم، وصبُّوا اهتمامهم على الشباب بدعمهم وتشجعيهم، وحثهم على ارتياد المساجد ودخول الجامعات فوصلت تركيا إلى ما وصلته اليوم!.. وتالله غدونا نرَ يومًا بعد يوم عزَّة إسلاميَّة حقيقيَّة فى أرض إسلامبول! وها نحن ذا نرَ فى هذا المقطع القصير القاصد ملامح عودة الوعي للعرب الذين لهم الفضل السابق فى الإسلام، وإنَّنى حقيقةً أؤمن كل الإيمان أنه اذا ما صببنا اهتمامنا على هؤلاء الفتيان والشباب بتعليمهم امور دينهم، وحثهم على طلب العلم بشتى انواعه، ومن كافة ينابيعه.. فإننَّا سنرى بعد سنين جيلًا جديدًا راجح العقل، سليم القلب! يقلب كل الموازين ويبطل كل المعادلات ويغير من نظرة العالم للعرب تغييرًا جذريًا! فالعرب لا ينهضون إلا بإيمان كما قال ابن خلدون! وكما قال المفكر الشيخ محمد الغزالى "الإسلام قضية ناجحة ولكن محاميها فاشل" فالأجيال السابقة من العرب قد خذلت الإسلام وخانت رسوله! بتخلفهم الفكرى والعلمى، والتنكولوجى والصناعى.... والحق أنَّنا لا نُريد للتاريخ أن يتكرر! فالنشجع هؤلاء الفتيان ولنَشُد على أياديهم، ولنمضى معًا جنبًا إلى جنب نحو التغيير الحقيقيّ!.... جزاكم الله شكرًا أيها الفتيان الكيسى، وجزا الله أولئك الذين يعملون خلف الكواليس.. ويقفون خلفكم ويدعموكم بكل ما أُوتوا من قوَّة!...
أمل22 مارس 2018
بارك الله فيكم أحبتي ودمتم فخرا وذخرا لمجتمعكم
وحده من الرينه22 مارس 2018
جزاكم الله بكل خير... انا كثير انبسطت ايد بايد ونسعى الى الامام انا فخوره بهمت الشباب الي قاعدين تعملو من اجل البلد.. وان شالله الله يقدرنا نتصدق