الخميس 17 اغسطس 2017 20:21 م بتوقيت القدس
أعلن المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا الخميس أن "الشهر المقبل سيمثّل بداية لتحولات نوعية في الأزمة السورية".
وفي مؤتمر صحافي مشترك مع مستشاره الخاص ايان ايغلاند أكد دي ميستورا أن "المباحثات الفنية في جنيف ستؤجل حتى تتمكن المعارضة من التوصل إلى رؤية واضحة".
المبعوث الأممي إلى سوريا قال أيضاً إن "موسكو تعهدت بنشر شرطتها العسكرية لمراقبة مناطق خفض التوتر في سوريا".
وكان وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمانوف أوضح في وقت سابق اليوم أنه "سيتم الإعلان عن موعد اجتماع أستانة 6 فور اتفاق الأطراف المعنية عليه".
يذكر أن العاصمة الكازاخية أستانة استضافت خمسة اجتماعات حول سوريا هذا العام كان آخرها في 4و5 تموز/ يوليو الماضي، وأكدت في الختام الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية، وتثبيت وقف الأعمال القتالية على الأراضي السورية.
وكانت الجولة الخامسة من مباحثات جنيف التي انطلقت في 23 آذار/ مارس الماضي انتهت من دون تحقيق إنجازات عملية رغم البدء بمناقشة مضمون الملفات أو السلاّت الأربع (وضع دستور جديد وإجراء انتخابات وإصلاح الحكم ومكافحة الإرهاب)، ورأى المبعوث الأممي إلى سوريا حينها أنّ الجولة حقّقت تقدّماً، لكنّ الحوار الحقيقي بالنسبة له لم يبدأ بعد.
أعلن المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا الخميس أن "الشهر المقبل سيمثّل بداية لتحولات نوعية في الأزمة السورية".
وفي مؤتمر صحافي مشترك مع مستشاره الخاص ايان ايغلاند أكد دي ميستورا أن "المباحثات الفنية في جنيف ستؤجل حتى تتمكن المعارضة من التوصل إلى رؤية واضحة".
المبعوث الأممي إلى سوريا قال أيضاً إن "موسكو تعهدت بنشر شرطتها العسكرية لمراقبة مناطق خفض التوتر في سوريا".
وكان وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمانوف أوضح في وقت سابق اليوم أنه "سيتم الإعلان عن موعد اجتماع أستانة 6 فور اتفاق الأطراف المعنية عليه".
يذكر أن العاصمة الكازاخية أستانة استضافت خمسة اجتماعات حول سوريا هذا العام كان آخرها في 4و5 تموز/ يوليو الماضي، وأكدت في الختام الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية، وتثبيت وقف الأعمال القتالية على الأراضي السورية.
وكانت الجولة الخامسة من مباحثات جنيف التي انطلقت في 23 آذار/ مارس الماضي انتهت من دون تحقيق إنجازات عملية رغم البدء بمناقشة مضمون الملفات أو السلاّت الأربع (وضع دستور جديد وإجراء انتخابات وإصلاح الحكم ومكافحة الإرهاب)، ورأى المبعوث الأممي إلى سوريا حينها أنّ الجولة حقّقت تقدّماً، لكنّ الحوار الحقيقي بالنسبة له لم يبدأ بعد.
